معسكر الثورة
أنانية بعض المرشحين المحسوبين على الثورة وإنتصارهم لذواتهم حتى ولو على حساب الثورة والوطن برفضهم - الغير مبرر والغير مفهوم - التنازل للمرشح الثورى الوحيد الذى أثبتت الأيام انه قادر على المنافسة،
بعد أن صنع بفضل من الله شعبية يتلمس صداها المعارض قبل النصير وأصبحت
الجماهير له بعد الله سندا يستقوى به ضد قدرات منافسيه على الحشد والإنفاق ... سوف تهد المعبد على رؤوس الجميع ..
ولن يغفر لهم التاريخ ولن يسامحهم من آمنوا بالثورة وانتصروا لها وخاضوا معارك من اجلها على الفرصة التى يضيعوها من أيدينا .
تحالف معسكر الثورة حول مرشح واحد كان كفيلا بحسم المعركة .
....
(( كلمة أقولها لوجه الله لعلها تصل إلى الثلاثى " على وبسيطويسى و الحريرى " فتبدل من موقفهم شيئا، فيعلمونا كما علمونا طوال عمرهم ان الوطن ومصلحته اهم من الإنتصار الضيق للنفس ))
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق