رحمك الله الكريم يا سيد الفرسان
يجهلون قدرك يا جمال لأنهم باختصار أنصاف رجال .. مائعين مائعين مائعين .. لا يفقهون شيئا عن قيم الفروسية ولا عن أوزان الرجال .. يعيشون جرذانا وينهشون بغدر كالذئاب .
حاضر أنت كالسبع رغم الغياب، تؤرّق كل من قدم للعدا يداً، ديوثاً ... يرتضى بالذل والهوان ... مخصيا يخدم فى بلاط الناتو والأمريكان .
رحمك الله الكريم يا سيد الفرسان

..............
السيد شبل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق