السفير المصرى الذى ارسله مرسى مهرولا للكيان الصهيونى ليؤكد حرصه على استمرار العلاقات بشكل إيجابى، ولم يترك لنفسه حتى فرصة التلكؤ أو التملص أو تحويل السلام مع إسرائيل إلى هدنة باردة أو مثلجة، أو استخدم تعيين السفير ورقة لصالح القضية الفلطسينية، أبدًا، الرجل سارع متلهفا محافظا على «حسنى الجوار»!!!
الثلاثاء، 4 سبتمبر 2012
4 سبتمبر 2012
القوات الجوية الأمريكية على الأراض المصرية بمطار "جناكليس" بمركز أبو المطامير بمحافظة البحيرة، الطائرات الأمريكية التى حصدت أرواح ملايين المسلمين فى العراق وأفغانستان والداعم الأول للكيان الصهيونى تُفتح لها الأراض المصرية، وكأن شيئا لم يتغير، وسياسات مبارك لازالت تحكم .
ثابت
على مبدأى وهو ان العدو الأول للثورة وللوطن هو الحلف الصهيوأمريكى، وأن
من صنعوا هذه الثورة ومن أستشهدوا فيها هم الناس العاديه الذين لم يستفيدوا
منها، وأن كل من قفز على الثورة ونهب ثمارها "من أى فريق كان" قد أتم
سرقته بمباركة أمريكية، وماخوذ لبعض الوقت بفكرة الإلتحاق بائتلاف
"الصامتين الذين إن لم يجدوا خيرا يقولوه .. صمتوا" .
الاثنين، 3 سبتمبر 2012
أظن
وليس كل الظن إثم أن الناس العادية بارود الثورات وأول من تنهب حقوقهم
باسمها، يحتاجون إلى أوطانهم ويقدسون ثراها، اما النخب "وأقول غالبهم
إحتياطا" لديهم جنسيات عديدة وولاء مضطرب وعلى علاقات بتنظيمات عنكبوتية
تهز الشعور بالإنتماء لأوطانهم جذريا فيتكسبون من وراء الوطن " المال
والشهرة " ويقفزون من سفينته إلى أراض جديدة يألفون الخدمة فى زرائبها
وتألفهم إن أحسوا ان السفينة على وشك الغرق.
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)