أظن
وليس كل الظن إثم أن الناس العادية بارود الثورات وأول من تنهب حقوقهم
باسمها، يحتاجون إلى أوطانهم ويقدسون ثراها، اما النخب "وأقول غالبهم
إحتياطا" لديهم جنسيات عديدة وولاء مضطرب وعلى علاقات بتنظيمات عنكبوتية
تهز الشعور بالإنتماء لأوطانهم جذريا فيتكسبون من وراء الوطن " المال
والشهرة " ويقفزون من سفينته إلى أراض جديدة يألفون الخدمة فى زرائبها
وتألفهم إن أحسوا ان السفينة على وشك الغرق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق