السفير المصرى الذى ارسله مرسى مهرولا للكيان الصهيونى ليؤكد حرصه على استمرار العلاقات بشكل إيجابى، ولم يترك لنفسه حتى فرصة التلكؤ أو التملص أو تحويل السلام مع إسرائيل إلى هدنة باردة أو مثلجة، أو استخدم تعيين السفير ورقة لصالح القضية الفلطسينية، أبدًا، الرجل سارع متلهفا محافظا على «حسنى الجوار»!!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق