الجدل الدائر حول الدستور الآن أمر لا يعنى جموع الشعب المصرى البسيط .. ولن يلتفت الشعب إلبه إلا إن كان الصراع الدائر هدفه :
أولا : إدراج مواد تضمن تحقيق العدالة الإجتماعية وتحث على عودة الدولة إلى دورها عن طريق القطاع العام وحماية حقوق وكرامة العمال المهدرة فى القطاع الخاص.
ثانيا : إدراج مواد ترفض التطبيع مع الكيان الصهيونى وتحفظ لمصر إستقلالها السياسى والإقتصادى والعسكرى.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق