المهم أن تظل الشعوب العربية على وعيها الفطرى ب "عدوها الأصلى " - الكيان الصهيونى و القوى الإستعمارية الداعمة له - وما يحيكوه لاوطانهم من مؤامرات وما يوجهوه لجسد امتهم من طعنات، وعلينا أن نقف حائلا حتى لا يتم تزييف ذلك الوعى الشعبى أو تلبيس الحق بشأن تلك القضة المركزية لأمتنا العربية والإسلامية، وحتما سينتصر الحق لجنوده فى نهاية المطاف .

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق